ريمي من الأنميات القليلة التي لا أملّ إعادة كثير من مشاهدها، بل وأتأثّر بها في كلّ مرة أعيدها كأني أشاهدها أول مرة!كل شيء في الحلقات يدفعك إلى التأثر، الأحداث والموسيقى التصويريّة وأداء مؤدي الشخصيات وكل شيء بلا استثناء.. حتى وداع البقرة كان مؤثرًا xD
أنصح كلّ من لم يشاهده بلغته الأصليّة أن يفعل، وأضمن له متعة لا مثيل لها!
إن أردتم التأثر به دون عوائق فشاهدوه وحدكم، ولا بأس في أن تستمتعوا به ثانية مع الأسرة
يبدو أني أسهبت في الحديث، أترككم مع الفقرة التي دخلتم لأجلها.
و نود أن نذكر أن جميع الحقوق محفوظة لأصحابها
و نود أن نذكر أن جميع الحقوق محفوظة لأصحابها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق